Thursday, January 26, 2006

الــخـــيـــمـــيــائـــي

رواية جميله جدا لاتستطيع تركها إلا بعد إنهائها

أنصح كل من لم يقرأ الـخـيـمـيـائـي بأن يسرع ليحصل عليها وقراءتها

فهي رواية تستحق وقتك

ما جاء في صفحتها الأخيره

الخيميائي هي الرواية الثانية التي كتبها باولو كويلو ، والتي حققت نجاحا عالميا باهرا ،جعل كاتبها من أشهر الكتاب العالميين

تتحدث الرواية عن راع أندلسي شاب يدعى سانتياغو ، مضى للبحث عن حلمه المتمثل بكنز مدفون قرب أهرامات مصر ، بدأت رحلته من أسبانيا عندما التقى الملك ملكي صادق الذي أخبره عن الكنز ، عبر مضيق جبل طارق ، مارا بالمغرب ، حتى بلغ مصر ، وكانت توجهه طوال الرحلة إشارات غيبية

وفي طريقه للعثور على كنزه الحلم ، أحداث كثيره تقع ، كل حدث منها استحال عقبة تكاد تمنعه من متابعة رحلته ، إلى أن يجد الوسيلة التي تساعده على تجاوز هذه العقبة يسلب مرتين ، يعمل في متجر للبلور ، يرافق رجلا إنجليزيا ، يبحث عن أسطورته الشخصية ، يشهد حروبا تدور رحاها بين القبائل ، إلى أن يلتقي الـخـيـمـيـائـي عارف الأسرار العظيمة الذي يحثه على المضي نحو كنزه

وفي الوقت نفسه يلتقي فاطمة ، حبه الكبير ، فيعتمل في داخله صراع بين البقاء إلى جانب حبيبته ، ومتابعة الرحلة بحثا عن الكنز

وهكذا تتلخص الفكرة لهذه الرواية بجملة قالها الملك لسانتياغو :((إذا رغبت في كل شيء ، فإن العالم كله يطاوعك لتحقيق رغبتك))

بـاولـو كويـلـو

ماجاء في صفحتها الأولى ، بنبذه عن الكاتب

قبل أن يصبح بـاولـو كويـاـو ، المولود سنة 1947 في ريو دي جانيرو ، كاتبا شعبيا معروفا ، كان كاتبا مسرحيا ، ومدير مسرح ، وإنسانا هيبيا ، ومؤلف أغان شعبية لأشهر نجوم البرازيل

سنة 1986 ، سلك طريق مار يعقوب ، المزار الإسباني القديم ، ثم وصف تجربته في كتاب أسماه ((حاج كومبوستيلا)) ونشره سنة1987وفي السنة التاليه ، صدر كتابه الـخـيـمـيـائـي ،فغدا واحدا من أكثر الكتاب المعاصرين قراء ، وظاهرة حقيقية في عالم النشر ، وحاز المرتبة الأولى بين تسع وعشرين دولة ، وتوالت ، من ثم ، سلسلة مؤلفاته تحصد المزيد من الشهرة والإنتشار ، منها : الـفـالـكـيـريـز ، عـلـى نـهـر بـيـيـدرا هـنـاك جـلـسـت فـبـكـيـت ، الـجـبـل الـخـامـس ، مـحـارب الـضـوء ، فـيـرونـيـكـا تـقـرر أن تـمـوت ، الـشـيـطـان والآنـسـة بـريـم

نشرت مؤلفاته في أكثر من 150 دولة ، وترجمت إلى 51 لغة ، وبيع أكثر من 31 نسخة ، ونال العديد من الأوسمة والتقديرات

قالو عنها

The Independent الـخـيـمــيـائـي خرافة أخاذة عن القدر ___ بريطانيا العظمى ، مارس1998

Trud الـخـيـمـيـائـي كتاب ضخم ومثير يعالج قضايا خطيرة ___ جريدة يومية بلغارية

الـخـيـمـيـائـي قصة خرافية مدهشة ، إنها كناية عن حياة كل فرد___ماسيمو داليما ، رئيس الوزراء الإيطالي1998

Sunday, January 22, 2006

اللهم ارحم فقيد الكويت

مـشـاي الـعـفاسـي
دعاء جدا جميل و مؤثر من العفاسي للشيخ جابر رحمة الله عليه

Thursday, January 19, 2006

من أجل والدنا وقائدنا

نحبك وايد بابا جابر

جابر الوطن
My Friend
ستبقى في قلوبنا ياجابر
جابر القائد
بابا جابر
لم نعرف حاكما غيرك
شباب المستقبل
تلفزيون
توزيع لصور المرحوم
كانت دموعك على الكويت ، والآن دموع الكويت عليك
نحن أبناء جابر .... مدرستنا حكمته .... وشهادتنا حبه الجالية السريلانكية
بفضلك أحسست إنني في بلدي
لن ننسى موقفك من المرأه وحقوقها
بوابة دسمان
الجالية البنغلاديشيه
الجالية المصرية
موظفين مطعم فدركرز
القائمة الائتلافية
تعودنا عليك يا أبونا
جمعتنا ياجابر على حب الكويت
إنطلاق المسيره
تفضلي صورة أميرنا
الجالية الهندية
تلفزيون الـعربــيــه
إنا لله وإنا إليه راجعون
جـابر الـخـير بابا جابر ، بابا سعد

بنغلاديشي ، في الباص الذي وفرته وزارة الداخليه مشكوره

الكل تواجد اليوم من مواطنين ومقيمين ، بدو وحضر، سنة وشيعه

الكل بلى إستثناء

إجتمعوا على حب جابر الخير

تم إلتقاط الصور بواسطة الكاميراالخاصة بي / عـلـي الـصـرافــــ

Tuesday, January 17, 2006

من أجل الوطن


شــادي الـخـلـيـج

عـبـد الكـريـم عـبـد الـقـادر

وطن النهار


سـنــاء الــخــراز

لقيناه

طلعنا من باب السور


عـبـدالـلـه الـرويـشـد

عاشت لنا الكويت

عاشت لنا الكويت -حفلة

يا أمة الإسلام

عيدي ياكويت

من أجل الوطن ، غنوا

في أيام الغزو والإستقرار ، غنوا

هؤلاء بعض الفنانين الذين للكويت ، غنوا

يستحقون منا ، شكرا

حبا

وتقديرا

الشيخ عبدالله السالم .. إنسانا ورجل دولة


كتاب يستحق القراءه للكاتب والأستاذ الكبير د.أحمد البغدادي ، وسوف أقوم بإستعراض بعض ما جاء بالكتاب لتتكون لدى من لم يقرأ الكتاب صوره وفكره بسيطه عن محتواه القيم ، خصوصا أنه الكاتب يسلط حروفه وكلماته على شخصيه عظيمه في حياة الإنسانية ، شخصية أحبت الكويت أرضا وشعبا

والد الكويت
والد الإستقلال
والد الدستور
قال عنه خالد العدساني
كان وجوده مطمئنا - وولد الشيخ عبدالله السالم في عام 1895 ووافته المنيه عام 1965
وكان الأمير الحاديه عشر لدولة الكويت وحكم من الفتره 1950
إلى 1965

ذكر الكاتب في (مقدمة) كتابه ماقام به الشيخ عبدالله السالم من خلق للدولة الكويتية المعاصره بإسلوب نادر وفريد ،وإنجازه الكثير لشعب الكويت وبقية الشعوب العربيه ، وحيث قارن الكاتب بشخصيات من أمثال هولاكو وهتلر من جهة وعبدالناصر وعبدالله السالم من جهة أخرى ، حيث جمعهم في خانة النادرين والعضماء في التاريخ وأنهم سيظلون باقيين بذاكرة الشعوب ، حيث أشار أنه كل عظيم بطريقته الخاصه ، بإنجازاته هدما أو بناءا ، وأنه الشيخ عبدالله السالم باقي في ذاكرة الشعوب ويتذكره الناس بفرح وأبتهاج
وتكلم الكاتب بعد المقدمة عن عبدالله السالم (الإنسان) ، حيث ذكر : كان عبدالله السالم إنسانا ورجل دولة كان بسيطا في حياته وفي تعامله مع الآخرين ، وأستطرد الكاتب في حديثه عن أنه عبدالله السالم كان أب لكل طفل كويتي حرمته الظروف من الحنان والعطف ورعاية الأبوه ، حيث كان قبل توليه الحكم بإثنى عشر عاما ، مديرا لدائرة الأيتام، وكانت البداية بمئة طفل ومع وفاة الشيخ عبدالله السالم أصبح عدد الأيتام لستة آلاف ومائتي طفل ترعاهم هذه الدار
وتطرق الكاتب بإيمان الشيخ عبدالله السالم بإنتماء الإنسان الكويتي إلى مجتمعه العربي والخليجي والإسلامي.حيث قال عبدالله السالم:لا تقولوا هذا مصري وذلك لبناني أو عراقي أو كويتي إنما نحن عرب ، وإن حبنا لبعضنا بعض فيه التضامن والوفاق
وتطرق الكاتب أيضا في هذا الجزء لمواضيع مهمة من حب الأمير المرحوم للأدباء ، وعن دور المرأه في حياة المجتمع
وتكلم الكاتب في الجزء الثالث من الكتاب عن عبدالله السالم (رجل الدولة) وأنه قسم البحث بعد وفاة الشيخ احمد الجابر إلى ثلالث مراحل كانت
المرحلة الأولى:تمتد في الفترة ما بين 1921 -1950حيث كان
وليا للعهد
المرحلة الثانيه:تمتد منذ توليه الحكم عام 1950 حين بدات اتصالاته مع الإنجليز لنيل الإستقلال1961
المرحلة الثالثه:تمتد مع بداية نشأة الدولة الدستوريه 1962 حتى وفاته رحمه الله عام1965
وشرح الكاتب أحداث هذه المراحل المهمة بالتفصيل ، هذه المراحل التي جعلت الكويت واحة أمن للتعايش وسط دستور يحمي الدولة والشعب، دستور لايفرق بين مواطن وآخر

وفي خاتمته ذكر الكاتب عن أنه الشيخ عبدالله السالم توفي وهاجسه الوحيد كان الحدود الكويتيه - العراقيه ، ويذكر الشيخ سعد أنه أباه الشيخ عبدالله السالم كان يتأهب للسفر لأحد المؤتمرات لمقابلة الرئيس عبدالسلام عارف الذي كان سيحضر ذلك المؤتمر لمفاتحته بالموضوع

وقال:لقد أعطيت الكويتين كل شيء ما عدا حدود واضحة المعالم مع العراق وخوفي ان أغادر هذه الدنيا الفانية بدون أن أحقق هذا المطلب

وذكرالكاتب ،انه القدر لم يمهله حتى يتحقق له هذا الحلم ،ولا تزال الكويت أسيرة هذه المشكلة ،ولا زالت تدفع الثمن

ووضع الكاتب في كتابه جزءا أسماه (من أقوال الشيخ عدالله السالم) ونذكر قولا من

أقواله : ((الحياة الديمقراطية هي سبيل الشعب الذي يحترم إرادته في الحياة الحرة ، ولا كرامة من غير حرية ولا حرية من غير كرامة))

ويقع الكتاب في 66 صفحه ويتكون أيضا من جزء (ملاحق) وفيه خطب وكلمات الشيخ عبدالله السالم

ستبقى ذكراك


جابر الخير
لن ننساك يا قائدنا ، ياوالدنا
رحم الله صاحب السمو الأمير الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح